وكأن الأيام الأخيرة من عام 2023، هذا العام شديد الاحتقان سريع الاشتعال القابل للكسر، اتفقت فيما بينها على جعل نهاية العام غارقة فى الدراماتيكية المائلة إلى التراجيديا دون أى مكون ك
تنتهج دولة الإمارات نهجاً رائداً مستداماً في دعم الأشقاء، والوقوف معهم في مختلف الظروف والمواقف، بما يشمل كافة وجوه الدعم والمساندة، السياسية والاقتصادية والتنموية والإنسانية وغيره
حددت يوم الاثنين الرابع من مارس/ آذار القادم موعداً لبدء المحاكمة الجنائية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بتهمة «محاولة تغيير نتيجة الانتخابات الرئاسية عام 2020».
انشغلت مراكز الفكر والأبحاث فى جميع دول العالم بالبحث عن إجابة على السؤال الذى يتردد على ألسنة الصحافيين والإعلاميين والسياسيين والمسئولين منذ بدء المواجهات بين إسرائيل وحركة حماس
مشهد الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ نحو ثلاثة أشهر، يطرح الكثير من الأسئلة حول مساراتها وأشكالها، والمآلات التي ستنتهي إليها، وما إذا كانت ستستمر بصورتها الحالية، أم سيتم تغيير هذه
بعد ظهر أول من أمس (الاثنين) أصر بنيامين نتنياهو على ممارسة غطرسته المعهودة، فأعلن أمام جمع من عناصر جيش الحرب العدوانية، التي يشنها في قطاع غزة، أنها مستمرة حتى يتحقق ما يسميه «ال
تدأب إسرائيل والدول الغربية على ترديد مصطلح «حق الدفاع عن النفس» لتبرير الحرب المدمرة على قطاع غزة، رغم أنها دولة احتلال، في حين تتنكر لحق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال، وذلك
لا أشك مطلقاً في النشوة التي يستشعرها قادة حماس والفصائل الموالية لإيران بتوسيع رقعة الصراع خارج غزة حتى وإن منيت بالهزائم والمطاردة والتحييد على أرضها وقتل آلاف الأبرياء وتهجير مئ
الملاحة البحرية في البحر الأحمر مقلقة وليست على ما يرام، تشرح هذا الموقف، تلك الهجمات على السفن عند مضيق باب المندب، ما دفع شركات شحن عملاقة إلى تعليق رحلاتها عبر البحر الأحمر، فإذ
حرصت دولة الإمارات العربية المتحدة منذ قيام اتحادها عام 1971 على تقديم يد العون والمساعدة إلى الدول العربية والإسلامية والدول الصديقة والتي كانت تمر في أوقات صعبة بسبب الحروب والجو
كان تفكك الاتحاد السوفييتي في ديسمبر1991 إيذاناً بنهاية الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي، ومعها نهاية مرحلة القطبية الثنائية التي ميزت بنية النظام الدولي عقب ا
هل ستكتفي الإدارة الأمريكية بعملية محدودة لتأمين حركة السفن التجارية العاملة في البحر الأحمر والخليج من هجمات الحوثيين أم أن إطلاق عملية "حارس الرخاء" ستكون بمثابة الخطوة الأولى في
إنجاز ونصر جديد لدبلوماسية الإمارات، ومجلس الأمن الدولي يعتمد أمس الأول القرار رقم 2720، والذي يطلب من الأمين العام للأمم المتحدة تعيين منسق للإشراف على إيصال المساعدات إلى غزة وإن
منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مع عملية «طوفان الأقصى»، والرد الإسرائيلي المدمر، والسؤال المطروح: ماذا في اليوم التالي؟ أي ماذا بعد أن تضع الحرب أوزارها؟
شهدت دول العالم خلال العقدين الماضيين، تغيرات عديدة في العلاقات والقيم الاجتماعية، وقد ظهرت هذه المتغيرات نتيجة لعمليات إعادة الهيكلة الاجتماعية في الدول بتأثير الإعلام العالمي وظ