An Article by: Muhammad al-Salami Translated by: Nahid Khalifa The forty Gulf summit held in the Saudi capital Riyadh was concluded, without a reconciliation with the State of Qata
في الماضي وتحديدا حين أبعدنا أبواق المد الصحوي عن منابر الوعظ وعن مؤسساتنا التعليمية، فإنهم قد سارعوا لإيجاد بديل ينفثون من خلاله سمومهم التكفيرية ويجندون عبره المزيد من الأتباع. ف
أخبرني كل من التقيتهم مؤخرا عن الوسواس الذي يكبلهم، والخوف الذي أصبح يرافقهم لكثرة المصائب التي أطلت على العالم في الشهور الأخيرة، من أزمة كورونا وصولا إلى الانفجار المفزع الذي ضرب
الزي الوطني جزء من الهُوية الوطنية، وهو كالعادات، والتراث، إذ ينتمي إلى وطن له تاريخ ولغة وجغرافيا، ويمكن التخفف من الزي الوطني كالشماغ وكذا الثوب، في مجال الأعمال المهنية الحركية.
الحياة مليئة بالأحداث والمفاجآت والتغيرات الطارئة، ومن لا يعتبر بالتاريخ والحوادث ومن لا يلاحظ أهمية الاهتمام بكل صغيرة وكبيرة وبكونها ذات فائدة، ويتهيأ لكل المحدثات، فإنه سيواجه ا
هذا الاسم لا علاقة له بأرطغرل التاريخي -جد خلفاء العثمانيين- ولكنه اسم شهرة اكتسبه صديق لي عقب قدومه من الريف، كنا نناديه في الريف باسم «الرُّطْله» واستمر بنا الحال على هذا المنوال
تخيَّل أن تعثر على أحد الأشخاص الذين يقطنون في بيئة حالِكة، مليئة بالألم والظلم ويكتنفها القهر والكبت وتعلوها الإرهاصات والأعباء، لا يجد قوت يومه، ويفترشُ الأرض ويلتحفُ السماء وقت
المتابع عن كثب للسياسة الخارجية السعودية، يرى مواكبتها للمتغيرات التي تفرض نفسها على ساحة العلاقات الدولية، حيث تتفاعل معها بإيجابية عالية وبمبادرات داعمة، كونها تحرص منذ عقود على
آية تشهر كالسيف في وجه كل من ينادي بحقوق المرأة، أو يقول إن الإسلام كفل لها حقوقا كما كفل للرجل. وتصرفهم هذا، أيضا مثال يشابه ما ذكرته في مقالة سابقة «وليس الذكر كالأنثى» مثال على
أكاد أجزم أن حجم الكثير من المشاكل ووقعها أكبر مما يبدو في الواقع، وأكثر قربا، هذه عبارة تذكرني بما هو مكتوب على المرايا الجانبية للسيارات، حيث تعمل تلك المرايا على تحذيرك بهذا الت
قرأت للكاتب فايثلي بولي «Fatlly Boli» في كتابه «Zero Time – Zero Mistake- Zero Cost» بعض الأصفار المهمة في حياتنا وهي: صفر الزمن، وصفر الأخطاء، وصفر التكلفة، بمعنى أن الإنجاز يجب أ
أتاحت وسائل التواصل الاجتماعي مساحة واسعة لتحقيق الشهرة، بل منحت فضاء من الحرية غير المنضبطة لصناعة الفوضى، وصلت ببعض المشاهير وغيرهم إلى غسل الأموال، والإعلانات المضللة، والاحتيال
بناء الوعي هو قضية شخصية، فالفرد مسؤول عن بناء وعيه، وخصوصا في هذا العصر الذي أصبحت فيه المعرفة في متناول الجميع، فالفرد لم يعد يتكئ كثيرا على الآخرين في الحصول على المعلومة، بل هو
في سابق الوقت كان هناك من الخبثاء «بين قوسين» من يلمح إلى وجود مواطن درجة أولى وآخر غير ذلك، على المستوى الشخصي كنت أصد عن هذا النوع الهزيل من الأحاديث وأتأمل إنجازات وطني التي لا
في هذهِ الفترة بالذات، لا يُمكنني أن أكتبَ عن لبنان، لأن كل ما يُكتب قد يبدو إنشائيا، ومجّاني العواطف. ولأن العمر قصير، ومُفاجآته غادرة، سأكتب لأطفالي كيف أحببتُ وطنهم الجميل، سأحا
هنالك العديد من المعايير والمؤشرات الفرعية التي يمكن من خلالها قياس تطور المدن، ومدى تحقيق التنمية العمرانية المستدامة فيها، وهي تتيح التعرف على التصنيف الذي حققته المدينة بشأن مخت
في منتصف الشهر الماضي يوليو 2020، مرّت سنتان على وفاة الكاتب المسرحي السعودي محمد العثيم، كان أبو بدر –رحمه الله- أستاذا لنا في قسم الإعلام، وكان يؤمن بأهمية الثقافة للفنان المسرحي
في صورتين منفصلتين، الأولى أظهرت تصويرا لطائرة عمودية أو مروحية تحلّق في عام 2010، وينفتح باب الراكب فيها، يُشاهدُ خلاله فني تصوير مرئي، مستعملا كاميرا فيديو كبيرة من أجل رصد مشاهد
كثيرة هي الاعتداءات والجرائم والسلوكيات السلبية التي تطالعنا عليها وسائل الإعلام باستمرار، كطبيعة بشرية لأي مجتمع إنساني، لكن من الغريب أنك حين تشاهد التعليقات أو نتائج معظم التحقي
الخرافة عدوُّ العقل والمنطق والتفكير، وبعيدة كل البعد عن المعطيات العلمية والموضوعية، كونها عتمة ورمادا وظلاما، إن الذين يمارسون الخزعبلات والدجل مثل الذي يمارس بيع البضاعة الفاسدة
هناك أفراد في المجتمع نراهم ممن يصافح بعنف وحرارة، ويؤيد ويجامل كل ما يقوله الآخرون، ويسأل عن أحوال الناس بسبب وبدون سبب، ويتدخّل في بعض الأوقات في خصوصيات الآخرين، سواء طلب منه أو
جائحة كورونا تسببت في كوارث كبيرة في العالم، ولكنها في مجال التعليم تعد الأفظع، فقد تسببت في أكبر اضطراب في التعليم على الإطلاق، فقرابة مليار طالب قد يطاله الأثر السلبي من تلك الجا
هل جرّبتَ أن تواجهَ الظلمَ الذي يقع عليك كما يتعامل المهندس مع المشاكل التي تواجهه؟ المهندس عندما تواجهه مشكلةٌ أثناء عمله فإنه لا ينتحي جانبا ويبكي، بل يرجع إلى القوانين الهندسية
ما زلت مقتنعا أن رجلا واحدا بمقدوره تغيير أمة كاملة، الأنبياء على سبيل المثال فعلوا أعظم من ذلك وحدهم، وحتى نتجاوز خاصية الأنبياء، ثمة رجال في هذا الكون فعلوا لمجتمعاتهم ما لم تفعل
«أ» أم سعود «41 عاما»، الجوهرة «19 عاما»، سعود العشري «18 عاما» عائلة تسكن في حي أبحر الشمالية بجدة، لم تشفع لهم فرحتهم في أول أيام عيد الأضحى، ليغتالهم «الفساد» في جنح الليل، فتُز
في سبتمبر 1920م حضر هنري غورو قائد الجيش الفرنسي في بلاد الشام، إعلان دولة لبنان، وكانت عصبة الأمم المتحدة آنذاك قد أوكلت فرنسا لإدارة لبنان، فصار لبنان جزءا مما يسمى بالانتداب الف
رغم انتشار شبكة المعلومات «الإنترنت» إلا أن تقنيات التعليم لم تكن بذات الكفاءة في تأسيس بنى تحتية تتفق مع تلك الشبكة. عندما اجتاحت كورونا، وجدت وزارة التعليم نفسها أمام مفترق طرق،