سيأتي يوم ويصف الحوثي إلى جوارنا كلنا.. فاقدي الوطن.
اليوم هو منتشٍ بالسلطة والإمكانات.. ويسانده عمله التنظيمي التربوي في القرى والحارات حيث يلتقط الناس كما تفعل كل الحركات الديني
الحوثي يرفض فتح الطرقات بذريعة أنّ مبادرة الشرعية بفتح بعضها من طرف واحد لا تحل المشكلة من جذورها، مُعززاً رفضه لها بمخاوف عسكرية منها أنّ طريق (مأرب الفرضة صنعاء) التي أعلن سلطان
بعد غرق سفينة الشحن التجاري روابي مار RUBYMAR بصواريخ الحوثي بالبحر الأحمر RedSea والإعلان عن استهداف سفينة تجارية أخرى، وبعد إعلان مصر عن تضرر قناة السويس بنسبة 50% وإعلان سلطنة ع
الوصول إلى تسوية مع الحوثيين لا يزال رهناً بتعقيدات واشتراطات إذا ما نجحوا في تمريرها ستكون كفتهم هي الراجحة، فهم يرفضون الحوار وفقاً للمرجعيات الثلاث، ويشترطون مشاركتهم على أساس ا
صَنمان منصوبان يكادان يُعبدان من دون الله في شمال الشمال: "أمسيد" و "امشيخ"..!
استطاع هذان الصّنمان تخليق أتباع لهما من القطيع القبلي، القابل أساسا "للقطعنة"، في الوقت الذي
خرجت قبيلة الحداء بعد أربعة أشهر من اعتقال الشيخ التربوي أبوزيد الكميم الذي اختطف ثاني يوم عملية طوفان الأقصى ظ¨ أكتوبر ظ¢ظ ظ¢ظ£م، بطريقة العصابات وأساليب المليشيات بقصد إهانته
يعرف القاصي والداني أن الحوثيين يستمدون جزءا من قوتهم من ضعف المؤسسات في المناطق المحررة؛ ولهذا يصنعون –بشكل مباشر وغير مباشر- الأزمات والمشاكل في هذه المناطق عبر عناصرهم المتواج
طالعتنا مواقع التواصل الاجتماعي بخبر موافقة الحوثيين على وقف التصعيد في البحرين الأحمر والعربي.
كل المعطيات تؤكد صحة هذا الخبر ولعل وجود الوساطة العمانية منذ بدء التصعيد الحوثي على
حسم قائد المليشيات الحوثية عبد الملك الحوثي موقف جماعته من "عملية السلام" على نحو لا يمكن معه لليمنيين، قيادةً وحكومةً وأحزاباً ومنظمات مجتمع مدني ووجاهات مجتمعية، الاستمرار في الغ
يعترك العميد طارق مع الظروف والمتغيرات، ومع العدو، مع أصحابه ومنافسيه ومع الشعب كاملاً محاولة منه لإيجاد مسار مستقيم وتقويم الفكرة الوطنية، لا يفوت لحظة، كل وقته لصياغة رؤية وفعل م
استخدم عبدالسلام فليتة وصف "الإخوة" عند الإشارة إلى المملكة العربية السعودية بعد سنوات من الإساءات والشتائم التي استخدمها الحوثيون كمبرر للتنكيل باليمنيين الرافضين لهم والتحريض ضد
حصلآ (الحوثي)آ على مكاسب دعائية وسياسيةآ من حرب غزة لم يكن يحلم بها بالنظر لضعف وهشاشة الردع الذي قوبل به من تحالف حارس الازدهار. فقد استغلها لتقديم نفسه عدو إسرائيل وأمريكا الأ
هناك من يرى أنّ الأزمة اليمنية الراهنة بدأت بتفاقم الاختلافات حول القضيةآ الجنوبية، وخروجها بسبب تجاهل -أو سوء- المعالجات من دوائر النقاش وطاولات الحوار إلى ساحات الاعتصام، قبل أن
â€ڈهي دبلوماسية الفرصة الأخيرة أو الإنذار الأخير أو التمني الأخير.آ
بين ثلاثية هذه التقديرات تأتي زيارة وزيرة الخارجية البريطانية ديفيد كاميرون لسلطنة عمان، لبحث التصعيد الخطير ا
قضية فلسطين هي قضية العرب الأولى، كما أنها قضية المسلمين وكل إنسان يمتلك ضميرًا وإنسانية، وبالإضافة للأبعاد القومية والدينية وغيرها بالنسبة للعرب والمسلمين فإنّ حجم الظلم الذي وقع
خلال حكم الرئيس علي عبدالله صالح (رحمه الله)، كان هناك تعاون وثيق بين اليمن والولايات المتحدة لمحاربة الإرهاب. بدأ بصورة وثيقة بعد عملية استهداف المدمرة الأمريكية يو إس إس كول في م
هل يستطيع الفأر تغيير مجرى النهر؟آ خيط شفاف من سد مأرب إلى حوثي البحر الأحمرآ
آ يتضمن هذا السؤال متغيرين أساسين غير قابلين للمقارنة هما الفأر صغير الحجم محدود القوة والنهر المتدف
بين الحين والآخر تُثار فرضية سياسية حول تحالف الحوثيين والإصلاحيين من قبل بعض الناشطين السياسيين والإعلاميين؛ بل إن البعض يقرر أن ثمة تحالفا بينهما.
ولأهمية هذه المسألة وتداعياتها
لماذا جرائم الحوثيين ضد سفن العالم إرهاب وضد اليمنيين مسألة فيها نظر؟!
- يحاصر الحوثيون محافظة تعز منذ حوالي ثمان سنوات، وبسبب هذا الحصار توفي مئات اليمنيين، وتضاعفت معاناة سكان هذ
شكراً لكل عربي بشكل عام وكل يمني بشكل خاص صمد في وجه الإعصار التجميلي والذي ركب أمواج عملية طوفان الأقصى واتجه البلدان العربية محملاً بالمساحيق والمكياج والفلاتر بغرض تجميل وجه إير
يضحكني انفعال الناس من نثرة الزنداني، كأنهم عرفوه اليوم وجذوره الموتدة للدعاوى الكهنوتية، من خلال رسالته أمس للناس بالتحالف مع الكهف، فهو ارتكب أبشع جريمة من قبل بإقراره دفع الخمس،
نجحت إيران بإشغال العالم بعبث أدواتها في العراق ولبنان واليمن، لتستغل أدخنة تلك الحرائق العبثية لضرب المعارضين لحكم ملاليها؛ من الشعب الإيراني ـ المقيمين في كردستان وباكستان ـ لتثب
• احتل الحوثي بيوت المواطنين، وطردهم منها، وتصور في غرف نومهم، وسرق حتى مكياج النساء في تصرف منحط غريب على عاداتهم وشيمهم ثم زعم أنه بقصف البحر والتبني الكاذب لقضية فلسطين قد است
في مقاله الاسبوعي في صحيفة الشرق الأوسط بتاريخ 16 يناير 2024 خلص الكاتب الصحفي والسياسي المعرف عبد الرحمن الراشد الى القول:
“في حرب اليمن كانت السعودية، بمواجهتها مع الحوثي، آنذا
شهر كامل قضيته في مدينة المخا بمحافظة تعز على شاطئ البحر الأحمر، تنفست فيه عبير الدولة والنظام والقانون والأمل بعودة الجمهورية، استعدت ذكريات الماضي ولمست مفهوم دولة المؤسسات الذي
لا تتركوا المجال للحوثيين ورفاقهم أتباع المشروع الخميني في المنطقة والذين يعملون على "تصفية القضية اليمنية".
أنتم لا تسيئون إلى عدالة قضية فلسطين عندما تتمسكون بقضيتكم العادلة.
من
كل من ترون أنه يناصر الحوثي اليوم بدعوى أنه وطني ضد أمريكا، هو يعبر عن حالة إحباط عميقة من حملة المعركة الوطنية ضد الحوثي. يئس الناس من إصلاح الشرعية، فألقوا بأنفسهم في بحر متلاطم
هناك تخادم بين أمريكا والحوثيين.. هذه حقيقة لا يجب إنكارها، وهذا التخادم ساعد الحوثيين على الصمود حتى اللحظة رغم كراهية الشعب اليمني لهم. الحوثي يقدم لأمريكا خدمات عظيمة لا يمكن ال
التوجه الحوثي الجديد يقول إن الشرعية هي التي تضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر.
قد هي حملة موازية من أمس الليل بذا التوجه، إلا حنب بسقوط مسيرتين في التعزية وشرعب من شقادفه التي
هناك مقولة ساخرة قديمة وهي أنه من حقنا أن نحلم، ولكن الحلم المسموح به هو حلم الزعيم.
لطالما حَلُم الناس في اليمن بالأمن والاستقرار وازدهار بلدهم، غير أن هناك من الزعامات من كان يق