لا أصدق الإشاعات ولا أؤمن بالتسريبات التي يصوغها بعض ناشطي التواصل الاجتماعي بحسن أو بسوء نية، لكنني أتعامل معها من منطلق معلوماتي المتواضعة في علم النفس والتحليل النفسي، لتفسير بعض الظواهر السلوكية، وأقيس عليها دوافع صاحب التسريب أو ناقله أو متداوليه، وخلفيات ذلك
التفاصيل