في مرحلة ماضية تابعت أخبار نجوم العائلة المالكة في بريطانيا بشيء من الدقة. وكنت أعرف الأسماء وأصحابها. وعندما أشاهد «الملكة الأم» عن قرب في سباق الخيل السنوي، «الديربي»، كانت ابتسامة الجدة للناس هي مكسبي الوحيد، لأن «خيولي» تخسر كلها، وأحياناً تعتصم ضد الجري والتفضل التنزه وتأمل الطبيعة.خيول ضد السباق مثلما كان يقال عن أحمد عدوية أن غناءه ضد الزحام. إذ مهما كان الضجيج صاخباً في القاهرة، كان صوت عدوية يعلو عليه، مثل الشعار الشهير «لا صوت يعلو على صوت المعركة».
التفاصيل