تجمعني به رياضة الفجر، وفسحة الصباح، هناك عند كشك الصحف في جولة البط ، أو جولة البجع في جولة الجمهورية....جولة البط التي كانت يومًا نوافيرها توزع رذاذ قطراتها على كل العابرين ، فتنساب القطرات مع شعاع الشمس الطالع من البحر مع لحظات الصباح كأنها حبات من الفضة تتساقط من
التفاصيل