لم تترك إيران دولة صديقة لها. إنها تشتري صداقة الدول بالسلاح كما تفعل مع روسيا وأرمينيا، وتخلّف وراءها قتلى وضحايا، وهكذا نجح «حزب الله» في ألا يترك للبنان دولة صديقة تقف معه. بالمناسبة، يجب تحية فريق كرة القدم الإيراني في مونديال قطر الذي تحدى ظلم نظامه وأبى أن ينشد النشيد الوطني للجمهورية الإسلامية، وقال أحد اللاعبين في الفريق: «نحن الشعب لسنا سعداء». وقال كابتن الفريق: «بسم الله (…)، أريد أن أقدم التعازي لجميع الأسر المكلومة في إيران. نريدهم أن يعرفوا أننا معهم وإلى جانبهم ونشاركهم آلامهم».
التفاصيل