تحرص الأمم الحية على كتابة تاريخها بكل موضوعية وصدق. حتى إذا ماتم لها ذلك؛ جعلته متاحا أمام الباحثين من أبنائها لدراسته دراسات متأنية. تبحث في المسببات وفي السياقات السياسية والعسكرية والفكرية والاجتماعية له، وربط كل ذلك بالنتائج التي تمخضت عنها الأحداث التاريخية الكبرى، ثم الاستفادة من كل ذلك في بل
التفاصيل