حين أحرز الجيش الأوكراني تقدماً سريعاً في حملة الخريف، كانت المخاوف من انتقام روسيا نووياً مرتبطة بتفسير أميركي قديم للنظرية الاستراتيجية الروسية: «التصعيد حتى التهدئة»، أو فكرة استخدام ضربة نووية محدودة لرفع مخاطر الصراع إلى الحد الذي يجعل أعداءك لا يرون خياراً آخر غير التفاوض، بصرف النظر عن مزاياهم على الصعيد العسكري التقليدي.
التفاصيل