يصنف أحدهم المؤسسة الزوجية: إنها غرفة كبيرة من دون نوافذ ولها باب واحد، من هو خارجها يدفع الباب يريد الدخول، ومن هو داخلها يدفع الباب يريد الخروج.وأظن أن هذا كله (كلام فاضي)، فالحياة الزوجية لا تخلو من الحلّوة والمرّة، ومن أراد أن يتمتع بالعسل فعليه أن يتحمل قرصة النحل أحياناً.فالتزاوج هو سنة الله في أرضه لإعمارها، وقد لاحظ رجل أعمال صيني بذكائه، تهافت ورغبات الفتيات على الاقتران برجال أثرياء، فأنشأ مركزاً فريداً من نوعه في العاصمة الصينية بكين، لتدريب الفتيات على اكتساب المهارات اللازمة للفوز بعريس ثري.
التفاصيل