نستطيع أن نقول إن النشاط الأثري في المملكة العربية السعودية بدأ في خمسينات القرن الماضي. وكانت البدايات تعتمد على ما يتم العثور عليه مصادفةً في أثناء أعمال البحث الجيولوجي والتنقيب بحثاً عن حقول وآبار البترول. وقد كان لشركة «أرامكو السعودية» دور ملحوظ في ذلك الوقت من خلال بحوثها الجيولوجية. ويُحسب للجيولوجيين العاملين في الشركة مع بعض المستشرقين الأجانب، القيام بأعمال التسجيل العلمي للمواقع الأثرية في المملكة.
التفاصيل