في مثل هذا اليوم من كل سنة، يقف العالم بخوف وريبة أمام هيبة السرطان وسلطانه. وكان هذا المرض قد تنازل عن عرشه في السنوات الثلاث الماضية، ليتبوأ هذا العرش طاغية جديد هو جائحة «COVID 19»، أما اليوم، وها قد انحسرت هذه الجائحة، فقد عاد السرطان إلى مركزه الطبيعي «إمبراطور الأمراض كلها». ولكن مما لا شك فيه أن هذا الإمبراطور يخسر من جبروته ويتراجع كل يوم أمام قوى العلم التي تتقدم كل يوم.
التفاصيل