ثمان سنوات مرّت كلمح البصر،، لم أتمكن من رثائك حتى اليوم يا أبي، فالحزن كبير والفقد عظيم والجرح غائر ولم يلتئم، رغم إيماني العميق بقضاء الله وقدره.آ آ آ نعم.. ثمان سنوات لم أتمكن من رثائك،