يوما بعد يوم، تحتل الرسائل النصية مكانا أكبر في الاتصالات اليومية على الصعيدين الشخصي والمهني، ما يضعنا أمام التساؤل: لماذا أصبحت الآن المكالمات الهاتفية وحتى التواصل المباشر أثقل على النفس؟