إذا كان المتنبي هو مالئ الدنيا وشاغل الناس (العرب) قديماً؛ فإنّ ابن خلدون هو مالئ الدنيا وشاغل الناس جميعاً حديثاً! والدليل على معاصرته الاستمرار في إصدار الكتب عنه، وليس من جانب العرب فقط؛ بل ومن أساتذة الجامعات الغربية، وبينهم من ليس مستشرقاً أو متخصصاً بالشأنين العربي والإسلامي.
التفاصيل