في الماضي وتحديدا حين أبعدنا أبواق المد الصحوي عن منابر الوعظ وعن مؤسساتنا التعليمية، فإنهم قد سارعوا لإيجاد بديل ينفثون من خلاله سمومهم التكفيرية ويجندون عبره المزيد من الأتباع. فكان أن وقعت أعينهم على منتديات الشبكة العنكبوتية ومواقع التواصل الاجتماعي، التي كانت حينذاك تستقطب المزيد من الرواد من الشباب المراهق، وغيرهم من صغار السن. فتمكن …
التفاصيل