بعد مرور ما يقارب من تسعة أعوام من الحرب والموت والظلم والحصار والعذاب والخراب والدمار والتهجير والتشريد، وما تخللها من جولات للحوار ومبادرات للسلام أتضح أن عملية الحسم العسكري أصب
تزايدت مؤخراً حالات الإختلالات والأمراض النفسية في أوساط المجتمع اليمني ، لدرجة ملفتة وخطيرة جداً ، وهذه هي النتيجة الطبيعية للضغوط النفسية الهائلة التي يتحملها المواطن اليمني ، وخ
مع استمرار حمى الدمار والخراب وانحراف ثورات الربيع العربي عن مسارها العربي، دعى الزعيم الصالح إلى إدارك المؤامرة الداخلية والخارجية على اليمن، فعمل على دعوة القوى السياسية إلى انتخ