سيأتي يوم ويصف الحوثي إلى جوارنا كلنا.. فاقدي الوطن.
اليوم هو منتشٍ بالسلطة والإمكانات.. ويسانده عمله التنظيمي التربوي في القرى والحارات حيث يلتقط الناس كما تفعل كل الحركات الديني
لم تكن قضية النصر أو الهزيمة مرتبطة بربح معركة أو خسارتها، فهذه مسألة من بديهيات الحروب والمعارك، وما تخسره اليوم يمكن أن تستعيده في الغد غير أن المشكلة الحقيقية حين تتحول الهزيمة
المشهد في البحر الأحمر لا يزال في مرحلة "المزاح الثقيل" بين إيران من جهة، وأمريكا من جهة ثانية. لماذا؟ 1ــ حرب البحر الأحمر "لهّا سياسة" كبيرة عما يحدثُ في غزة
( الشهيد عبدالله/الجندي المجهول ). نحسبه شهيدًا ولا نزكي على الله أحدا {ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون} {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا
تتقن الميليشيا الحوثية استجلاب ويلات الحروب الخارجية لليمن، في 2015 استجلبت حرب الأشقاء الخليجيين بعد تهديدها للأمن الخليجي بإيعاز إيراني، واليوم تستجلب حربا ضد قوى عالمية سعيا ورا
دخلت الحرب الإسرائيلية المسعورة على قطاع غزة شهرها الرابع، وأعداد القتلى فيها قد تجاوزت خمسة وثلاثين ألفاً دون أي بارقة أمل في الأفق لوضع حدٍّ لتلك المذبحة الكارثية غ
تزايدت مؤخراً حالات الإختلالات والأمراض النفسية في أوساط المجتمع اليمني ، لدرجة ملفتة وخطيرة جداً ، وهذه هي النتيجة الطبيعية للضغوط النفسية الهائلة التي يتحملها المواطن اليمني ، وخ
بعد مرور ما يقارب من تسعة أعوام من الحرب والموت والظلم والحصار والعذاب والخراب والدمار والتهجير والتشريد، وما تخللها من جولات للحوار ومبادرات للسلام أتضح أن عملية الحسم العسكري أصب
ينبغي أن تتحول قضية فتح الطرقات إلى قضية رأي عام قوي وضاغط، لا ينتهي إلا بتحقيق ذلك على أرض الواقع، وعدم الاكتفاء بالمناورات وتبادل التهم.فلم يعد شعبنا يحتمل مزيد من المعاناة أكثر
مع استمرار حمى الدمار والخراب وانحراف ثورات الربيع العربي عن مسارها العربي، دعى الزعيم الصالح إلى إدارك المؤامرة الداخلية والخارجية على اليمن، فعمل على دعوة القوى السياسية إلى انتخ
مع استمرار حمى الدمار والخراب وانحراف ثورات الربيع العربي عن مسارها العربي، دعى الزعيم الصالح إلى إدارك المؤامرة الداخلية والخارجية على اليمن، فعمل على دعوة القوى السياسية إلى انتخ
الحقيقة التي يجب التسليم بها دون مواربه هي أن أغلب السياسيين دخلوا مع الوطن في لعبة نزق وتحذلق سياسي دمّر اليمن و مزق و شتت الشعب اليمني، والذي اصبح يعاني الفقر و المرض و الت
الفساد المالي والإداري وحتى الرقابي في مؤسسات صنعاء أصبح جزءا اصيلا من هوية الميليشيا ومبدأ ثابتا يزاحم كل الشعارات الرنانة . تبذل من اجله التضحيات...وإنه لفساد نهب أو تفياد !. تما
منذ بداية انقلابهم يعيش الحوثيون حالات من الارتباك ووضع التساؤلات، ثم ما يفتأون أن يتجاهلوا الأمر عندما لا يجدون إجابات مقنعة لكل تلك التساؤلات التي تتكاثر وتتضاعف من حدث أو متغير
عاش الشعب اليمني في لحظة صدمة جراء رحيل الشهيد علي عبدالله صالح، لم يستوعب الخبر، لقد وقع الخبر عليهم مثل الموت، لم نستوعب الحقيقة إلا متأخراً، ومن قوة الصدمة مازال الكثير من الناس
الحوثي يرفض فتح الطرقات بذريعة أنّ مبادرة الشرعية بفتح بعضها من طرف واحد لا تحل المشكلة من جذورها، مُعززاً رفضه لها بمخاوف عسكرية منها أنّ طريق (مأرب الفرضة صنعاء) التي أعلن سلطان
لا احد سينكر ان القوات الخاصة من مكامن الخلل ومواطن الضعف والقصور وتنافر بنية السلطة الأمنية واجهزتها وقد ابدت ذلك مبكرا في عدم الإمتثال لتعليمات المستوى ا
لا أصدق الإشاعات ولا أؤمن بالتسريبات التي يصوغها بعض ناشطي التواصل الاجتماعي بحسن أو بسوء نية، لكنني أتعامل معها من منطلق معلوماتي المتواضعة في علم النفس و
محمد البخيتي شخص لا يحب الاستعراض ! هكذا زعم فيما يصرح به،أو يكتب حول فتح الطرق. و سأصدقه في أنه لا يحب الاستعراض؛ لأنه لا يسمح في النظام الطبقي العنصري السلالي لزنبيل أن يستعرض
توفي في أحد مشافي مدينة تعز، أحد ضحايا الحملة الامنية خلال مداهمة حي الجحملية في وقت سابق، فيما ماتزال والدته تعاني من إصابتها ، وانضم المواطن علي محمد معجب غالب الى قائمة ضحايا ال
¤ غباء واستهبال وقلة عقل ان يخرج أحد من مليشيا الحوثي ليقول : إن فتح عضو مجلس القيادة الرئاسي، اللواء سلطان العرادة، للطريق الرابط بين مأرب والعاصمة صنعاء عبر فرضة نهم، من طر
"لا بد من صنعاء وإن طال السفر" بهذا الشطر من البيت الشعري الذي أصبح مقولة ومثلاً، وصف الإمام الشافعي بُعد الوجهة ومشقة السفر ووعورة الطريق في زمنٍ القوافل وبدائية وسائل النقل والسف
بعد مرور أكثر من تسعة أعوام من الحصار الحوثي المطبق على مدينة تعز وقطع مليشياته للطرق الرابطة بين العديد من المدن والمحافظات اليمنية، أطلق عددٌ من الناشطين والناشطات حملة #افتحوا_ا
السفينة كانت ناقلة نفايات سامة بدليل أنها تحمل امونيا وزيوت وهي مواد خطرة 41 ألف طن انها قنبلة نووية على مياهنا الاقليمية، فأي سفينة نقل لا يمكن أن تنقل نقيضين في حمولة واحدة؛ &nbs
الكلمة فضاء أرحب ومدى أوسع من أن نعتقلها في حدود أضيق من خرم إبرة، والقلم عالم من الإعجاز وسيف عجزت كل السيوف أن تجاريه وهو أكبر من أن نجعله أجيرًا تحت رحمة أحد أو تحت أي وصاية..&n
"لا بد من صنعاء وإن طال السفر" بهذا الشطر من البيت الشعري الذي أصبح مقولة ومثلاً، وصف الإمام الشافعي بُعد الوجهة ومشقة السفر ووعورة الطريق في زمنٍ القوافل وبدائية وسائل النق
إن إختيار الله تعالى للحضارة العربية ، بأن تكون الحاضنه لدينه الجديد ، يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك ، بأنها كانت البيئة المناسبة ، لينشأ وينمو ويترعرع فيها هذا الدين ، بكل ما كانت ت
انتشر في الأيام الماضية هشتاغ تحت عنوان افتحوا الطرقات، شارك الكل في هذا الهشتاغ ونال رواجاً واستجاب البعض، منهم عضو المجلس الرئاسي سلطان العرادة الذي بادر بفتح طريق مأرب- صنعاء ال
لن نغير ولن نراجع شيئا ما لم تتسع صدورنا للنقد، حسب مواقعنا ومسؤولياتنا وأدوارنا، وما لم نفكر بصوت عال ومسموع. نحن مع التغيير وضد التبرير، ومع الواقعية في التفكير حال الوقوع، مع م
للتاريخ، لم ينتصر الإقليم في حربه على ميليشيا الحوثي خلال تسع سنوات، بل إنتصر عندما ذهب سفيره إلى صنعاء، وجمع رأس الأفعى والذيل في مقاربة جعلت الحزن في اليمن، ومجالس العزاء في المن
بدون شك بأن حياة الأفراد والجماعات والمجتمعات البشرية في كل زمان ومكان مليئة بالحسابات الخاطئة ، في شتى مجالات الحياة ، لكن هناك حسابات خاطئة تفرق عن حسابات خاطئة أخرى ، فالحسابات
(إن تاريخ المجتمعات هو تاريخ المنافسة بين التعليم والكارثة) أرنولد توينبي. والحوثية كارثة على المجتمع والتعليم واليمن والوطن العربي ككل،ليس لأن الحوثية تدمر التعليم فحسب،بل أنها ب
الفيتو الأمريكي الأخير في مجلس الأمن على مشروع قرار يدعو إلى وقف الحرب في غزة خيب الآمال وأعطى شرعية لاستمرار المجازر الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني الأعزل. هذا الفيتو ليس الأول ولن
يتعرض قطاع غزة لليوم الـ 140 على التوالي لأعنف وأبشع هجوم صهيوني بري وبحري وجوي وبإسناد ودعم أمريكي وأوربي .. 140 يوماً مرت على جرائم الحرب والإبادة الجماعية والحصار وقطع خدمات الك
استغرب كيف أن البعض يفضل العيش في عالم الخيال والوهم بدلاً من مواجهة الحقيقة الصعبة والواقع المؤلم الذي أصبحنا نعيشه، في ظل متغيرات كثيرة قلبت المفاهيم والرؤى بحيث صارت الأوهام عند
إغلاق الطرقات في اليمن هو أمر يجب أن يتوقف عنه جميع الأطراف المتحاربة، فهو يسبب معاناة كبيرة للمواطنين العاديين الذين يعانون من صعوبة التنقل والوصول إلى أماكن عملهم ومدارسهم ومستشف
كلما لاح حديث أو شائعة حول إمكانية صرف رواتب الموظفين، حتى كمساعدة من دولة شقيقة، تصدر الحوثيون من جهة للموقف في وسائل إعلامهم التي صارت تستفرد بالبث في مناطق نفوذهم، محاولين إيهام