اثمرت الضغوط العسكرية في كافة جبهات القتال في مأرب وتعز والحديدة والضالع وحجة البيضاء عن نتائج فعالة في تغيير الخطاب الحوثي من لهجة التصعيد الى المهادنة والبحث عن سلام ولو مؤقت.