أوضحت ميشيل أوباما، السيدة الأولى السابقة في الولايات المتحدة، أمراً مهماً في مذكراتها الثانية، التي تحمل اسم "ذا لايت وي كاري" (الضوء الذي نحمله)، ألا وهو أنها شخص عادي تماماً، شأنها شأن معجبيها وقرائها.