بعد ثلاث سنوات من انتشار جائحة كورونا، تشهد المتاحف الفرنسية الكبرى التي لا تزال محرومة من روادها الآسيويين، تعافياً في أعداد الزوار مع ارتفاع ملحوظ سُجّل عام 2022، فيما يبدو أنّ الأرقام تقترب من تلك التي شهدها عام 2019.