ما الذي يجعل الأوساط الفنية في العالم تحتفي براقص فارق الحياة قبل ثلاثين عاماً وتعيد إحياء تراثه على المسارح؟ إنه رودلف نورييف أهم راقص باليه في القرن العشرين. لكن البراعة في الفن لا تكفي، وحدها، لتأجيج جمرة الأسطورة عقداً بعد عقد. فلو مات الرئيس كنيدي ميتة طبيعية لما تحول اغتياله إلى سر تدور حوله التخمينات. الأمر نفسه مع مارلين مونرو، والأميرة ديانا، وإلفيس بريسلي. أسماء تهيم في فضاء الأساطير بسبب مصارعها التراجيدية.
التفاصيل