أثبتت السلطة الرابعة مكانتها التقليدية، بعد أن كنت فقدت الأمل في عودة المهنية إلى مستواها المعتاد في الصحافة البريطانية (خصوصاً المرئية). قلة خبرة وتعجل الذين درسوا الصحافة نظرياً في الجامعات بلا تدريب على الواقع كانا وراء شكوك جيلنا في قدرة الأجيال الأصغر، بجانب دور وسائل التواصل الاجتماعي والافتقار إلى الدقة، والتهافت على الإثارة لجذب المشاهدين إلى شاشات التلفزيون.
التفاصيل