لم يكن المشهد الذي جسده الفنان يحيى الفخراني في فيلم «الكيف»، وهو يضحك في سرادق العزاء، مجرد أمر خيالي من وحي المؤلف، وإنما انعكاسًا لحالة يعيشها الكثيرون في تلك الأماكن، وكان الراحل سعيد صالح يتعامل بنفس الشكل في هذا التجمع.