في مقالي السابق (قِفْ بعيداً وضَعْ زيْتاً في يدك)، استَشْهَدتُ بعبارة: (ما كلّ ما يتمنّى المرءُ يُدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السُفُنُ)، ومن حيث لا أدري صارت العبارة مادّة للنقاش...