مضى أكثر من ثلاثين عامًا ، مازالت أسمع تلك القصة الملهمة التي اتسمت بالمفاجآت في أحداثها،حينها قرر الكاتب التموج داخل أعماق القارئ ليخلق شيئًا من الدهشة المصبوغة بأحلام وطموحات ذلك الشاب الملهم الذي حمل أمتعته واتجه نحو طريق كان يظنه محفوفًا بأصوات النجاة دون أن يستمع لصوته الداخلي الذي آثر أن يستعير غيرهُ معللًا ذلك …
التفاصيل