لا ينافس محمد صلاح الذي يشتهر بأنه مو صلاح، إلا المهندس السوداني البريطاني محمد إبراهيم الذي يشتهر هو الآخر بأنه مو إبراهيم.ولم يشأ مو إبراهيم أن يقصر شهرته على نفسه أو شخصه، فبادر إلى إنشاء مؤسسة تحمل الاسم نفسه وتشتهر به بين الناس، ثم تمنح جائزة في كل سنة لمن تراه يستحقها من بين أبناء القارة السمراء.نشأت الجائزة في 2005. ومن يومها راحت تمنح جائزتها الضخمة في موعدها من كل سنة، ولم تكن تجد حرجاً في حجب الجائزة في سنوات كثيرة، وكان هذا يحدث إذا رأت أن شروطها لا تنطبق على الذين ترشحوا لها، أو إذا رأت أن الأسماء المطروحة في بورصتها لا ترقى إلى الفوز بها.
التفاصيل