شعرتُ بفخر كبير حين أخبرني متقاعد بلجيكي بعدما علم اني من اليمن؛ انه عمل لمدة 17 عاماً موظفاً في العديد من الشركات التابعة لمجموعة هائل سعيد أنعم، كان آخرها مديراً لأحد المصانع العملاقة في بريطانيا، وأخذ يتحدث عن