فقد فسره العلامة المناوي في فيض القدير، قائلا: “ثلاثة يدعون الله فلا يستجاب لهم: “رجل كانت تحته امرأة سيئة الخٌلق” (بالضم) “فلم يطلقها”، فإذا دعا عليها لا يستجيب له، لأنه المعذب نفسه بمعاشرتها