تفتَّح وعينا – أنا وجيلي- على فورة المشاعر الغضة، وحرقة الجراح من الهزيمة وعار الاحتلال، عن طريق الحكايات، دون مشاهدة حية، كما يحدث الآن!.كانت معلمة اللغة العربية، وهي فلسطينية من...