تعد أموال المانحين والمنظمات الإنسانية والمجتمعية مصدرا ماليا مغرياً للعصابة الحوثية.. فبعد أن أغلقت المليشيا كل المنظمات الدولية والمحلية المدعومة خارجيا بحجة الخيانة والعمالة تكشفت نوايا الهيمنة؛ وعادت لاستحداث منظمات حوثية بديلة؛ طمعا في أموال الداعمين والمانحين، وإهدارها في غير ما
التفاصيل