رغم مرور أعوام على رحيله، فإن وثائق جرائم جيفري إبستين، رجل الأعمال الأمريكي المُتهم بالاعتداء على الفتيات القاصرات بجزيرته، لا تزال تلاحقه في القبر، حتى هذه الساعة.