تعرضت برلمانية في الحكومة النيوزيلندية إلى موقف محرج بعدما وثقت كاميرات المراقبة لحظة سرقتها لحقيبة يد، وبعدها بساعات أعلنت عن استقالتها عن العمل نظرا لأسباب نفسية.