قبل ست سنوات، امتدت يدُ الغدر والخيانة لتغتال الأستاذ الشهيد شوقي كمادي، أثناء خروجه من مدرسة في عدن، ليرحل إلى ربه شاكيا إلى خالقه ظلمَ قاتليه، لم يكن قد ارتكب جرما يستحق به عقوبة إزهاق روحه، كان صوت