نجحت إيران بإشغال العالم بعبث أدواتها في العراق ولبنان واليمن، لتستغل أدخنة تلك الحرائق العبثية لضرب المعارضين لحكم ملاليها؛ من الشعب الإيراني ـ المقيمين في كردستان وباكستان ـ لتثبت من جديد أنها تعبث بالمنطقة