تسعة أعوام من الدمار والدماء وقطع المرتبات والطرقات، وبين عام وآخر نظل ننظر بتفاؤل للمستقبل بحسب وعود القادة والرؤساء ، ننتظر السلام الدائم ونفاجأ بقتال دائم، نحلم ببكره أفضل ونعيش يومًا أسوأ. قالوا أن 2003م سيكون سلام دائم، وستصرف المرتبات، وستعود
التفاصيل