عندما انتقل البشر من حياة الانعزال والبداوة إلى حياة التمدن والعيش في نطاق تجمعات بشرية ، بحثاً عن الأمن والاستقرار والتعاون وتبادل المصالح ومواجهة الأخطار الخارجية ، وجدوا أنفسهم بحاجة لقيادة تنظم حياتهم الجديدة وتنظم علاقاتهم بعضهم ببعض ، وقيام تلك
التفاصيل