استغرب كيف أن البعض يفضل العيش في عالم الخيال والوهم بدلاً من مواجهة الحقيقة الصعبة والواقع المؤلم الذي أصبحنا نعيشه، في ظل متغيرات كثيرة قلبت المفاهيم والرؤى بحيث صارت الأوهام عند هؤلاء هي الحقيقة بينما يرون أن الحقيقة سراب يحسبه الضمآن