تزايدت مؤخراً حالات الإختلالات والأمراض النفسية في أوساط المجتمع اليمني ، لدرجة ملفتة وخطيرة جداً ، وهذه هي النتيجة الطبيعية للضغوط النفسية الهائلة التي يتحملها المواطن اليمني ، وخصوصاً أصحاب الدخل المحدود وفي مقدمتهم مئات الألآف من الموظفين المحرومين من مرتباتهم
التفاصيل